تتمثل أهمية أذكار الصباح والمساء في كونها وسيلة لتحصين المسلم ضد الشر والأذى، حيث تعمل هذه الأذكار على صرف الوساوس والمكائد التي قد يلقيها الشيطان. وفقًا للنص، هناك العديد من الأدعية والأحاديث النبوية التي تؤكد على فوائد محددة لهذه الأذكار. أولاً، توفر الأذكار طمأنينة للقلب وتحمي منه الغم والحزن، مما يتوافق مع الآية القرآنية “الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّـهِ”. ثانيًا، تشير إلى وجود معية الله للذاكرين، وهي نعمة عظيمة تكافئ بها الله عباده الذين يستشعرونه ويتوجهون إليه بالذكر. بالإضافة إلى ذلك، يؤدي التزام المرء بتلك الأذكار إلى الحصول على أجور وثواب كبيرين حسب وعد الله تعالى في قوله: “(وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)”. وبالتالي، يمكن اعتبار أذكار الصباح والمساء جزء
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- لقد كويت ولدي - أحرقــته في يده ـ ـ عمره 12 سنـة ـ للأنه اختلس لي عدة مراة ورقات نقدية ومن ثمة لم يع
- إذا فعلت الزوجة شيئا أغضب زوجها جدا، مما جعل الزوج يقول لزوجته إن فعلتي هذا الشيء مرة أخرى فسوف أحمل
- مرة أخرى، فرصة أخرى
- صديق لي يعمل في شراء وبيع الغنم، حيث يشتري مثلا 100 خروف من التجار ويقوم ببيعها بالتجزئة حية أو مذبو
- أثناء محادثة هاتفية مع زوحتي تعصبت عليها وقلت لها إذا كنت قد فعلت كذا ولم تقولي لي تكونين محرمة علي