وفقًا للنص، يمكن تقسيم مدة نزول القرآن الكريم إلى مرحلتين رئيسيتين. أولاً، هناك “النزول المجمل”، وهو عندما أنزل الله تعالى القرآن مرة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا في ليلة القدر خلال شهر رمضان. ومع ذلك، لم يتم تحديد التاريخ الدقيق لهذا الحدث، بما في ذلك ما إذا حدث قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أم بعدها. أما بالنسبة للمرحلة الثانية، فهي “نزول القرآن مفرقا” على قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم منذ بداية دعوته حتى وفاته. وفقا لأغلب علماء الدين الإسلامي، استمر نزول الوحي لمدة ثلاثة وعشرين عاما، مقسمة بين فترة بقائه في مكة (13 سنة) وفي المدينة (10 سنوات). وهذا يشير إلى أن آخر آيات القرآن قد نزلت حوالي السنة العاشرة للهجرة.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجووووكم أفيدوني وردوا على أسئلتي، أرجوكم أستحلفكم بالله هذه الأسئلة أننا محتاجة للرد عليها جدا. أن
- ما حكم التحصن بهذا الدعاء؟ لا بد للمسلمة أن تكون متحصنة؛ لأنك إن لم تتحصني فإن الجن والشياطين يؤذونك
- في المسجد رجل عجوز، عند دعائه يقوم بالاعتدال نحو القبلة، وينصب رجله أمام المصحف مباشرة. فقمت وغيرت م
- أمي لا تسطيع المشي لكنها تحرك رجليها حركات محدودة ولا تستطيع الأكل والشرب إلا بمساعدة مني وهي ترتدي
- إذا أردت أن أحقق قول النبي صلي الله عليه وسلم: أطب مطعمك تكن مستجاب الدعاء. فهل إذا أعطاني أبي أو أم