اسم إبراهيم هو اسم عربي الأصل، ومعناه “أبو الجمهور”، أي أبو الجماعة. هذا الاسم مشتق من كلمة “أبرام”، والتي تعني “الأب رفيع المقام” أو “الأب المكرم”. هناك اعتقاد بأن الاسم له أصل كردي، حيث يُشتق من الكلمتين “بر” و”هام”، بمعنى “أخ” و”الصخر”، مما يعطي معنى مركباً هو “أخو الصخر”. كما يُعتقد أن الاسم أعجمي الأصل، يعود إلى بلاد النهرين، موطن النبي إبراهيم عليه السلام. من الناحية الشرعية، اسم إبراهيم جائز التسمية به، فهو لا يتعارض مع تعاليم الإسلام ولا يدعو إلى الشرك. بل إنه اسم خليل الله ونبيه إبراهيم عليه السلام، مما يجعله من الأسماء المحللة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن أرفع صوتي على أخي الصغير - في المرحلة الابتدائية - في حضرة والدي، مع العلم أن ذلك لا يغضب
- بداية جزاكم الله خيرا على كل ما تقدمونه للمسلمين و أسأل الله العلي العظيم بإسمه الأعظم أن يحرم النار
- جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع، وسدد خطاكم. نذرت لله أن أتزوج الثانية، وأستر فتاة؛ قربة لله وطاعة،
- ماذا نقول لمن يقول ما كان لآدم بد من أكل الشجرة، ثم وبخ بقوله تعالى: وعصى آدم ربه فغوى؟. وجزاكم الله
- أنا أعمل ببنك إسلامي في إحدي دول الخليج وتم عرض عمل جديد لي في منظمة عربية دولية غير هادفة للربح تم