حديث “الولد للفراش” يُحدد نسب الولد في حال الزنى، حيث ينسب الولد إلى صاحب الفراش الشرعي -زوج الأم أو سيدها- بلا اعتبار للزاني الحقيقي. يُقصد بالحجر هنا العقاب الذي يتوجب على الزانية، وليس فقط رمى الحجارة، وقد قيل إنه كناية عن الحرمان من كل حقوق الأب. ورد الحديث لبيان إلغاء عادة الجاهلية التي كانت تنسب الولد إلى الزاني إذا اعترفت الأم به، وألحق الإسلام الولد بالفراش الشرعي لحفظ أنساب الناس من الضياع والادّعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عاهدت الله على ترك العادة السرية، وإن فعلتها فسوف أتصدق بـ 100 ريال في كل مرة أفعلها، ولكنني فعلتها
- الجوكر (جاك نيكلسون)
- ما حكم قول: «خلينا نشوف وجه ربنا»؟ لأن الكبار الذين عندنا يقولونها، وعندما نخبرهم أنها حرام لا ينتهو
- مما علمته أن الله عز وجل في ليلة النصف من شعبان يغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن وأنا لله الحمد لي
- في أحد الأيام المدرسية إحدى المدرسات طلبت مني أن أعطي قنينة من الكحول (علما بأني أعيش في إحدى الدول