وفقًا للنص المقدم، فإن أفضل الذكر هو تلاوة القرآن الكريم، حيث يعتبر أفضل الذكر باتفاق أهل العلم. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية الجمع بين قراءة القرآن والأذكار، خاصة إذا تمكن المسلم من ذلك. ومع ذلك، في الأوقات التي يكون فيها الذكر مقيدًا بوقت معين، مثل الأذكار الشرعية، فإن الذكر في مكانه يكون أفضل من قراءة القرآن، لأن وقت قراءة القرآن واسع وغير مقيد.
بعد القرآن الكريم، يذكر النص أن أفضل الذكر هو “لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له . له الملكُ وله الحمد وهو على كل شيءٍ قديرٌ . لا إله إلا اللهُ وحده”. هذا الذكر له فضل عظيم، حيث يعتبر من أفضل الأعمال والخصال وأحبها إلى الله تعالى. ذكر الله يحقق العديد من الفوائد، منها طمأنينة القلب، وهناءه، وسعادته، بالإضافة إلى تيسير الأمور وتحقيق الراحة في الدنيا والآخرة. كما أن ذكر الله يحفظ النعم الموجودة ويعطي النعم المفقودة، ويحط الأوزار، ويكفر السيئات، ويرفع الدرجات. لذلك، يُشجع النص المسلم على الإكثار من ذكر الله واستدامته، حيث أن ذلك مرتبط بفلاح العبد في الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرق- اجتمعت مع أصدقائي، وكان نصيبي إحضار الفيلم، ولأني خشيت بعض اللقطات المخلة، أحضرت فليماً سبق وشاهدته
- أنا شاب كويتي عمري 22سنه تزوجت منذ 8 أشهر من فتاة من إحدى العائلات المحترمة، البنت ذات خلق وطيبة ولك
- امرأة توفيت لها طفلة، فصبرت، واحتسبت، فقامت، وسجدت سجودًا، فما حكم ذلك؟ وهل فعلها صحيح عندما سجدت في
- في البداية اعذروني على التوضيح المبالغ فيه كما أراه أنا، ولكن المسألة تتعلق بالطلاق والذي أعلمه أن ا
- عرسي قريب وزوجتي تصر على وجود الأغاني والمعازف في حفل زواجها، مع العلم أنني نصحتها وبينت لها أن هذا