التقشير الكيميائي للوجه هو إجراء تجميلي شائع يتضمن استخدام مواد كيميائية لتحفيز نمو طبقات جديدة من الجلد، مما يؤدي إلى تحسين مظهر البشرة. يعمل هذا الإجراء على معالجة مجموعة متنوعة من مشاكل البشرة بما في ذلك التجاعيد الدقيقة، آثار التعرض للشمس، ندبات حب الشباب، تفاوت ألوان البشرة، والكلف. هناك ثلاثة مستويات رئيسية لهذا النوع من التقشير: الخفيف، المتوسط، والعميق.
يتم تحديد نوع التقشير وفقًا لحالة البشرة وشدتها. خلال العملية، يقوم الطبيب بوضع المحلول الكيميائي المناسب -مثل حمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك للحالات الخفيفة- على المناطق المستهدفة. يمكن أن يشعر الشخص بحرقة طفيفة أثناء هذه الخطوة. بعد الانتهاء من التطبيق، يغسل الطبيب المنطقة المعالجة أو يطبق محلولًا محايدًا.
إقرأ أيضا:كتاب حماية النظم الكهربائيّةبعد العملية، قد تواجه البشرة أحاسيس مختلفة حسب مستوى العمق الذي وصل إليه التقشير. بالنسبة للتقشير الخفيف، قد يحدث احمرار وجفاف بسيطين فقط. بينما بالنسبة للمتوسط والعميق، قد تشمل الأعراض تورّمًا شديدًا واحمرارًا وحكةً وحتى فقدان القدرة المؤقتة على إنتاج الميلانين (صبغة الجلد).
- إذا قرأت أجزاء من القرآن في رمضان ثم جاء الحيض واستمر معي 7 أيام، فهل عندما ينتهي الحيض أعيد الأجزاء
- كيف أستحضر النية؟.
- قال الله تعالى: لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها. فلماذا انتحار الناس؟ أما قال الله: إن مع العسر يسرًا؟
- هل إذا تزوجت المرأة رجلا مريضا نفسيا دون علمها بحقيقة هذا المرض لها أجر في دينها وعاقبة أمرها في الص
- سؤالي عن الوالدين حيث إن لي أبوين في السبعينات من العمر وهما يسكنان معي في نفس المبنى الذي نمتلكه وه