في الإسلام، يشير مصطلح “العدل” إلى التوازن والمساواة في المعاملة، وهو أمر ضروري عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الزوجية المتعددة. وفقاً للنص، يُعرّف العدل بين الزوجات بأنه تسوية الحقوق والمزايا مثل القسمة (التوزيع)، النفقة (الدعم المالي)، الكسوة (الملابس)، وغيرها من الاحتياجات التي حددها العلماء. ويستند حكم هذه المسؤولية على آيات قرآنية وأحاديث نبوية تؤكد أهميتها.
على سبيل المثال، يقول القرآن الكريم: “وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع”، مشيراً إلى أن عدم القدرة على تحقيق العدالة قد يدفع المرء لتقييد عدد زيجاته. بالإضافة لذلك، هناك حديث شريف ينصح بأن يعامل الرجال زوجاتهم بعدل لأنه “إذا كان عند الرجل امرأتان ولم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط”.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغربلتطبيق هذا المبدأ العملي، يجب على الأزواج العمل بأقصى جهدهم لتحقيق توازن في الحب والتفاعلات اليومية، رغم اختلاف المشاعر الشخصية. كذلك، يحتاجون إلى تقديم دعم مادي متساوي لكل زوجة بما يكفي لحاجاتها حسب الأعراف الاجتماعية. أما
- قرأت في أحد الفتاوى في صلاة المسافر عن الذي فاتته صلاة المغرب في سفره وأدرك جماعة العشاء، فله أن يدخ
- ويلمز، شمال فرنسا
- إيكثيوديكتيفورمز: رتيبة أسماك بحرية قديمة من الزعانف الصلبة
- محطة التلفزيون التجارية "دي واي تي في" القناة الثالثة عشرة
- ما حكم من وقع عليه ظلم وحاول جاهدا بالدعاء ثم باللجوء إلى المسؤولين لإعادة حقه ولكن دون جدوى مع العل