في الإسلام، يشير مصطلح “العدل” إلى التوازن والمساواة في المعاملة، وهو أمر ضروري عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الزوجية المتعددة. وفقاً للنص، يُعرّف العدل بين الزوجات بأنه تسوية الحقوق والمزايا مثل القسمة (التوزيع)، النفقة (الدعم المالي)، الكسوة (الملابس)، وغيرها من الاحتياجات التي حددها العلماء. ويستند حكم هذه المسؤولية على آيات قرآنية وأحاديث نبوية تؤكد أهميتها.
على سبيل المثال، يقول القرآن الكريم: “وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع”، مشيراً إلى أن عدم القدرة على تحقيق العدالة قد يدفع المرء لتقييد عدد زيجاته. بالإضافة لذلك، هناك حديث شريف ينصح بأن يعامل الرجال زوجاتهم بعدل لأنه “إذا كان عند الرجل امرأتان ولم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط”.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)لتطبيق هذا المبدأ العملي، يجب على الأزواج العمل بأقصى جهدهم لتحقيق توازن في الحب والتفاعلات اليومية، رغم اختلاف المشاعر الشخصية. كذلك، يحتاجون إلى تقديم دعم مادي متساوي لكل زوجة بما يكفي لحاجاتها حسب الأعراف الاجتماعية. أما
- ما حكم من اتفق مع فتاة أن يزني بها مقابل مال؟ وأعطاها المال، وبعد أن انتهى أخذ المال منها دون علمها،
- أنا رجل في الرابعة والثلاثين من عمري، تزوجت حديثًا من امرأة ذات دين وخلق، ومثقفة، وتعمل مثلي، ومن عا
- حدثت مشاجرة شديدة بيني وبين زوجي، وخرجت من البيت، وأنا أمشي على الطريق السريع، مرَّ زوجي بالسيارة عل
- 1-أنا مساهم في رأس مال شركة كمبيوتر بنسبة صغيرة.وتقوم تللك الشركة بتوريد أجهزة الكمبيوتر إلى مختلف ا
- ما حكم الأخذ بقول أبي حنيفة بأن الدم يفسد الوضوء، والأخذ بقول الشافعي بعد الصلاة واعتماده وعدم إعادة