باب الريان هو أحد أبواب الجنة الثمانية، والذي يتميز بأنه خاص بدخول الصائمين إليه. يأتي اسم “الريان” من معنى الكلمة نفسه، إذ يشير إلى الماء المتدفق بشكل مستمر، مما يعكس نعيم الحياة الآخرة. وفقًا للنص، فإن هذا الباب مفتوح حصريًا للمؤمنين الذين كانوا معروفين بكثرة صيامهم، خاصة نوافل الصيام بالإضافة إلى فريضة رمضان. يؤكد الحديث النبوي أهمية هذه المكافأة الروحية لأصحاب الصيام المستمر، موضحًا التفاوت الكبير في الدرجات داخل جنات الخلد. وبالتالي، يعد باب الريان رمزًا للتكريم الإلهي للعابدين والصائمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قد أنعم الله علينا بالحج هذه السنة إن شاء الله, ولدي بعض الاستفسارات.. وأتمنى أن أحصل على إجابة: ما
- هل للرجل عدة في حالة طلاق أو وفاة زوجته ويريد الزواج من أختها على أساس أن المرأة في عدتها تكون على ذ
- يقول: إن ما يقال عن صفات الاستهزاء والمكر والخداع والكيد والنسيان والملل وما شابه ذلك، والواردة في ا
- منذ سنة ونصف تقريبًا، علمت أن الإفرازات المهبلية اليومية التي تأتيني، وليس لها وقت محدد، وتخرج كل يو
- الضفدع الفانتسمارانا الأبواني