باب الريان هو أحد أبواب الجنة الثمانية، والذي يتميز بأنه خاص بدخول الصائمين إليه. يأتي اسم “الريان” من معنى الكلمة نفسه، إذ يشير إلى الماء المتدفق بشكل مستمر، مما يعكس نعيم الحياة الآخرة. وفقًا للنص، فإن هذا الباب مفتوح حصريًا للمؤمنين الذين كانوا معروفين بكثرة صيامهم، خاصة نوافل الصيام بالإضافة إلى فريضة رمضان. يؤكد الحديث النبوي أهمية هذه المكافأة الروحية لأصحاب الصيام المستمر، موضحًا التفاوت الكبير في الدرجات داخل جنات الخلد. وبالتالي، يعد باب الريان رمزًا للتكريم الإلهي للعابدين والصائمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا يسألني أحدهم سؤالا سخيفا، مثل أن يراني وأنا أشرب، ومن ثم يسألني: هل تشرب؟ فأجيبه: لا. فهل هذا
- عقدت قراني على فتاة يتيمة الأب والأم. والأم على قيد الحياة ولكن تركت بنتها وهي طفلة رضيعة وتزوجت وسا
- لدي قريبة تم سماع كلمة طلاقها عن طريق زوجة أخي زوجها، حيث قالت لها: إن زوجك طلب مني أن أنقل لك خبر ط
- هل صحيح أن البخاري -رحمه الله- أخذ روايات من بعض أهل البدع؟
- أبي يمتلك قطعة أرض باسمه، وأراد أن يبني عليها بيتًا له، ولم يكن يملك مالًا للبناء، فتحدث معي هو ووال