في الجنة، يُعدّ جزاء النساء المؤمنات عظيماً ومُباركاً، حيث وعد الله سبحانه وتعالى المؤمنين والمؤمنات بالنعيم المقيم في جناته. ففي الآيات القرآنية الكريمة، يُشير الله إلى أن المؤمنين والمؤمنات سيحظون بجنات تجري من تحتها الأنهار، ومساكن طيبة في جنات عدن، ورضوان من الله أكبر. كما أكد الله أن للمؤمنين والمؤمنات مغفرة وأجراً عظيماً، وأن الذين هاجروا وأُخرجوا من ديارهم وأُوذوا في سبيل الله سيُكفر الله عنهم سيئاتهم ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثواباً من عند الله.
وتؤكد هذه الآيات أن جزاء النساء المؤمنات في الجنة لا يقل عن جزاء الرجال، حيث يشمل النعيم المقيم والرضوان من الله. كما أن الآية الكريمة “إنا أنشأناهن إنشاءا فجعلناهن أبكارا عربا أترابا لأصحاب اليمين” تشير إلى أن النساء المؤمنات في الجنة سيعودن إلى شبابهن وبكارتهن، ليكونن هدية لأصحاب اليمين. هذا الجزاء العظيم يعكس رحمة الله وفضله على عباده المؤمنين والمؤمنات.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)- لماذا لا يقع الطلاق على المرأة الحائض، وهل يقع بعد أن تطهر؟
- إخوتي في الله لقد استفسرنا عن طريقة الذبح في النرويج للأبقار والأغنام فهي كالآتي بالنسبة للبقر يتم ض
- إخواني: عندما أتبول وأفرغ من ذلك، أمسح بورق المرحاض جيدا، وأنتظر قليلا، فيتبلل المخرج وحده، وكلما أع
- أعلم أن الابتلاء من الله لكن -على سبيل المثال- كيف يكون المدمن الذي اختار طريق الإدمان، كيف يكون هذا
- أصبحت بالغًا ومكلفًا من العام الماضي؛ لأنني احتلمت في ذلك العام، هذا ما أذكره. لكنني كنت أمارس العاد