يؤكد النص على أن الأخلاق الشخصية تلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الاستدامة، حيث لا يمكن للحوافز المالية وحدها أن تكون حلاً شاملاً. من خلال النقاش مع الخبراء والمتخصصين، يتضح أن الوعي الأخلاقي والمسؤولية الشخصية ضرورية لضمان الاستدامة على المدى الطويل. يجب على كل فرد في المجتمع تحمل مسؤولياته البيئية، وليس فقط عندما تقدم له الحوافز. هذا يتطلب نهجًا شاملاً يدمج بين الوعي الأخلاقي والمسؤولية الشخصية مع المحفزات الاقتصادية. الخلاف الرئيسي يكمن بين الذين يعتقدون أن التحفيز المادي هو ما يجعل الناس يهتمون بالبيئة، وبين أولئك الذين يثقون في قدرة الأخلاق الشخصية على تحقيق التغيير الإيجابي للمجتمع. في النهاية، يتوجب على الجميع التعاون لتحقيق الاستدامة، مع التركيز على الأخلاق الشخصية والوعي الأخلاقي والمسؤولية الشخصية بدلاً من الاعتماد فقط على الحوافز المادية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقة- ما حكم رسم العين والفم على الجمادات، مثل: شمس مبتسمة ـ سحابة بعينين دامعتين ـ قطرة ماء غاضبة، إلخ؟.
- كنت مع زوجتي في جدال، وارتفع صوتها علي، فغضبت وقلت لها: إن غلطت معي في الكلام مرة أخرى فأنت طالق، فم
- إذا رفضت فتاة رجلا تقدم للزواج منها فقط لأنه متزوج بأخرى، وقد رفضته ليس بنية أنها تريده زوجا لها فقط
- لدي سؤال خاص. أواجه صعوبة، ومشقة في الذكر، والتكبير في الصلاة، ولا أستطيع التكبير كأن لساني ينعقد، و
- يراودني وسواس كثير عندما أرى أي مبتلى أو صاحب مرض أشعر بأني سأكون مثله، حتى أني إذا رأيت واحدا قدمه