يُعالج الرهاب الاجتماعي، الذي يُعرّف بقلق غير مبرر في المواقف الاجتماعية، من خلال الأدوية النفسيّة المضادة للرهاب التي تُوفّر حالة من الهدوء والاسترخاء للمصاب، وبناءً على النص فإن هذه الأدوية آمنة وغير مدمّنة. إلى جانب ذلك، يُنصح بالجلسات العلاجية النفسيّة والسلوكيّة لبناء عادات جديدة و إتاحة الفرصة لتعلم كيفية التصرف بفاعلية في المواقف الاجتماعية. تُهدف هذه الجلسات إلى بناء الثقة بالنفس لدى المريض وتقليل الخوف من التقييم الاجتماعي، وبالتالي السيطرة على أعراض الرهاب مثل القلق، تسارع نبض القلب، والتعرّق الشديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل المقولة التالية صحيحة؟ وهل لها دليل في القرآن والسنة؟ الإنسان لا يستطيع التفكير بدون لغة، والإنسا
- مساباتا كلّاس
- ما حكم الشرع في ذكر الله تعالى في مكان غير نظيف؟ وما حكم ذكر اسم الله تعالى في غرفة قد زنا فيها إنسا
- ما هو اسم المعركة التي انتصر فيها عقبة على الروم فى برقة؟ مع توضيح الاسم وحبذا لو ترسلوا الإجابة فى
- Zubiena