يُعالج الرهاب الاجتماعي، الذي يُعرّف بقلق غير مبرر في المواقف الاجتماعية، من خلال الأدوية النفسيّة المضادة للرهاب التي تُوفّر حالة من الهدوء والاسترخاء للمصاب، وبناءً على النص فإن هذه الأدوية آمنة وغير مدمّنة. إلى جانب ذلك، يُنصح بالجلسات العلاجية النفسيّة والسلوكيّة لبناء عادات جديدة و إتاحة الفرصة لتعلم كيفية التصرف بفاعلية في المواقف الاجتماعية. تُهدف هذه الجلسات إلى بناء الثقة بالنفس لدى المريض وتقليل الخوف من التقييم الاجتماعي، وبالتالي السيطرة على أعراض الرهاب مثل القلق، تسارع نبض القلب، والتعرّق الشديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت حديثا عن الرسول صلى الله عليه وسلم بمعنى أنه من يقاطع أخياه المسلم يحبط عمله، وأنا لي صديقان قد
- كنت صائمة، وشعرت بآلام الدورة الشهرية وقت العصر، وبعد أذان المغرب مباشرة قمت بالنظر في ملابسي الداخل
- Mughal Tahakhana
- كما نعلم فإن الشرع يحرم مصافحة الرجل للنساء الأجنبيات، فهل تعد النساء الآتيات أجنبيات: بنت العم 2- ب
- أنا سيدة مصابة بالوسواس القهري أثناء الصلاة مما يضطرني إلى الصلاة بصوت مرتفع وتكرار الآيات والتسبيح