تناولت الدراسة موضوع أسماء جهنم، والتي ورد ذكرها بشكل واضح وصريح في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. تشمل قائمة هذه الأسماء “الجحيم”، وهو الأكثر شيوعًا بسبب شدة حرارتها، ثم “جهنم” التي تدل على عمق وقاع النار الهائلين. بالإضافة إلى ذلك، هناك “لظى”، وهي مشتقة من التلهب الشديد، وكذلك “السعير” الذي يعني اشتعال النار وتوقدها. أما “سقر” فتدل على درجة عالية من الحرارة، بينما يشير “الحطمة” إلى قدرة النار على تدمير كل شيء داخلها. ويوجد أيضًا اسم “الهاوية”، والذي يوحي بانخفاض شديد نحو الأعماق. وبينما قد يعتقد البعض أن هذه الأسماء مرتبطة بدرجات مختلفة من النار، يؤكد المؤلف أنه يجب اعتبارها أسماء عامة للنار نفسها وليس لمنزلتها الخاصة. ويناقش المقال أيضًا موقع النار الغامض وفقًا للأراء المتنوعة بين علماء الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرات كتاب الفتن لأبي نعيم محققا وأريد أن أستفسر عن السفياني وفتوحات المهدي وملاحم الروم والرجل الجهج
- إذا ما تم قتل شخص مسلم (زيد مثلاً) من قبل شخص آخر غير مسلم (عمرو مثلاً) بسبب طيش بدر من شخص ثالث مسل
- ما حكم شخص يغتسل الغسل المجزئ ويعود لغسل مناطق جسمه أكثر من مرة، كأن يخلل أصابع قدميه أربع مرات في ا
- ألفارو كلوباتوفسكي
- إخواني الكرام سأرزق بمولودة في القريب العاجل، وأريد أن أسأل عن اسم أسينات. ولكم مني كل محبة وتقدير.