أكبر الكبائر، وفقًا للنص، هي الشرك بالله. يُعرّف الشرك بأنه إشراك غير الله من الخلق أو الأنداد في حقوق الله، مثل عبادة الأصنام أو الاعتقاد بأن أحداً غير الله يعلم الغيب. يُقسم الشرك إلى نوعين: الشرك الأكبر الذي يخرج صاحبه من الملة، والشرك الأصغر الذي يتمثل في الرياء الخفي. يُعتبر الشرك أكبر الكبائر لأنه اعتداء على حق الله الذي تفرّد بالألوهية والربوبية، ولا يقبل الله عملاً صالحاً من مشرك. يُؤكد النص على عظم ذنب الشرك من خلال آية قرآنية تبيّن أن الله لا يغفر الشرك مهما كانت المبررات، بينما يغفر ما دون ذلك من الذنوب لمن يشاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة أعمل وأدخر جزءاً من راتبي كل شهر إلى أن كونت مبلغا من المال في حسابي، وجاء شهر رمضان وأريد
- عمتي توفيت ليس لها أبناء ولا بنات يوجد أبناء وبنات إخوانها لديها من الميراث من الذهب والمنازل والأرا
- جمعت مبلغا من المال واشتريت به قطعة أرض فكتبها زوجي باسمه رغما عنى فما حكم هذا ؟ وبعد سنة باع الأرض
- إذا كان طول العضو الذكري 4 سم، فهل يجوز أن تطلب الزوجة الطلاق بعد أربعة أولاد؟ وهل يجوز إشباع رغبتها
- Albertine Thackwell