أكبر الكبائر، وفقًا للنص، هي الشرك بالله. يُعرّف الشرك بأنه إشراك غير الله من الخلق أو الأنداد في حقوق الله، مثل عبادة الأصنام أو الاعتقاد بأن أحداً غير الله يعلم الغيب. يُقسم الشرك إلى نوعين: الشرك الأكبر الذي يخرج صاحبه من الملة، والشرك الأصغر الذي يتمثل في الرياء الخفي. يُعتبر الشرك أكبر الكبائر لأنه اعتداء على حق الله الذي تفرّد بالألوهية والربوبية، ولا يقبل الله عملاً صالحاً من مشرك. يُؤكد النص على عظم ذنب الشرك من خلال آية قرآنية تبيّن أن الله لا يغفر الشرك مهما كانت المبررات، بينما يغفر ما دون ذلك من الذنوب لمن يشاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعاقدت مع صاحب عمل كمسؤول عن أعمال الكومبيوتر لمدرسة يمتلكها، وكنت عرضة لإبرام اتفاقيات شراء، أراد ا
- بسم الله الرحمن الرحيم- الحمدلله -الصلاة والسلام على النبي-أما بعد : أختي تعمل موظفة في بنك ربوي, وأ
- هل المساهمة في بناء قاعة في مسجد، سيتم استغلالها لتعليم الأطفال دون سن السادسة القرآن، والقراءة، تعد
- جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع الرائع. سؤالي هو: أنا أحاول دائمًا وقدر الإمكان أن أصلي صلواتي
- حديث ( تقدموا فأتموا بي وليأتم بكم من بعدكم , لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ) المقصود بالقوم ا