يقدم النص تعريفًا واضحًا لأنواع الشرك، حيث يوضح أن الشرك ينقسم إلى نوعين رئيسيين: الشرك الأكبر والشرك الأصغر. الشرك الأكبر هو الخروج عن دين الإسلام من خلال أداء العبادات لغير الله، مثل الصلاة أو الصوم لغيره سبحانه، أو دعاء غير الله في أمور لا يقدر عليها إلا الله. هذا النوع من الشرك يُخرج صاحبه من الملة. أما الشرك الأصغر، فهو لا يُخرج صاحبه من الملة، ومن أمثلته الحلف بغير الله، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من حلف بغيرِ اللهِ فقد كفرَ أو أشركَ”. كما يشمل الشرك الأصغر الرياء، وهو أداء العبادات أو الإنفاق بهدف مدح الناس وليس تقربًا إلى الله.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد الطواف صليت بمقام إبراهيم ركعتين دون تغطية الكتف الأيمن ؟ فهل العمرة سليمة، وأول طواف بالصفا قلت
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا أبلغ من العمر 32 سنة ولم أتزوج بعد لقد كنت مذنبة كثيرا وعاقة لوالدي وهو ق
- ما الواجب على المطلقة رجعيا بصك من المحكمة؟ علما أنه أخرجني من بيت الزوجية، واضطررت أن أستأجر بيتا.
- كتب والدي قبل وفاته قطعة أرض لي ولأخي وكنا صغارا، وخصنا بذلك دون أخواتنا، فهل تحل لي هذه الأرض بحكم
- لي سؤالان بارك الله فيكم: ما الحكم إذا كان الزوج يصر على أن تشتري المرأة طلبات البيت من أكل وشرب ببط