يقدم النص تعريفًا واضحًا لأنواع الشرك، حيث يوضح أن الشرك ينقسم إلى نوعين رئيسيين: الشرك الأكبر والشرك الأصغر. الشرك الأكبر هو الخروج عن دين الإسلام من خلال أداء العبادات لغير الله، مثل الصلاة أو الصوم لغيره سبحانه، أو دعاء غير الله في أمور لا يقدر عليها إلا الله. هذا النوع من الشرك يُخرج صاحبه من الملة. أما الشرك الأصغر، فهو لا يُخرج صاحبه من الملة، ومن أمثلته الحلف بغير الله، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من حلف بغيرِ اللهِ فقد كفرَ أو أشركَ”. كما يشمل الشرك الأصغر الرياء، وهو أداء العبادات أو الإنفاق بهدف مدح الناس وليس تقربًا إلى الله.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مامعنى قول: تصرف غلالها في القربى المقربة؟ هذا رجل كان له أراض وبعد وفاته أوصى بها لجدي، وبعد وفاة ج
- سمعت أن الأكل في الإناء الذي فيه جزء منه مكسور حرام، فهل هذا صحيح؟
- أيها الشيوخ الأفاضل: إمامنا في المسجد اعتاد أن يضيف في دعاء القنوت كلمة ـ سوء ـ يعني يقول: وقني سوء
- العربي الملائم للمقالة: "العالم بأكمله فقد عقله" أغنية فرقة الروك الأمريكية الشهيرة "ذا جو جو".
- قانون اللواط