في النقاش الذي دار حول مفهوم الحقيقة، طرح البوعناني بن عثمان فكرة أن الحقيقة ليست كائنًا يمكن أن يتغير أو يتعافى، بل هي عملية تحقق تتطابق مع المعاني المجردة والجمالية التي تتوافق مع التجربة الإنسانية. هذا يعني أن الحقيقة ليست ثابتة أو قابلة للقياس، بل هي عملية ديناميكية تتفاعل مع فهمنا وتجاربنا. من ناحية أخرى، شككت ثريا السعودي في القدرة على تحديد مصداقية القصص المختلفة، متسائلة عن إمكانية تحديد ما إذا كانت الأقوال والأفكار موثوق بها أم لا. هذا يشير إلى أن هناك شكوكًا حول إمكانية الوصول إلى حقيقة مطلقة أو ثابتة. في النهاية، لم يتم التوصل إلى خلاصة نهائية في المناقشة، ولكن كان هناك توافق على أن الحقيقة ليست كائنًا يمكن قياسه أو مقايسته.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الأدب الضائع؟
- السلام عليكمأنا شاب أدرس في بلاد الكفر، أمضيت 5 سنوات من الدراسة والآن أتيح لي الزواج، يبقى لي 3 سنو
- أنا أعمل في مكتب للحج والعمرة، وقبل حوالي سنة ونصف قام صاحب المكتب بفتح صالون نسائي كبير, ومن حين إل
- عندي مشكلة أرجو من فضيلتكم مساعدتي على اتخاذ الرأي فيها بما يسمح الشرع به وهي أني استأجرت شقة وتزوجت
- تينا، ميزوري