زكاة الذهب هي أحد أنواع الزكاة التي فرضها الإسلام، وهي واجبة بإجماع الفقهاء إذا توفرت فيها شروط معينة. من هذه الشروط بلوغ النصاب، وهو ما يعادل 85 جراماً من الذهب، وحولان الحول. تجب الزكاة في الذهب سواء كان مضروباً أو غير مضروب، وسواء كان سبائكاً أو مصوغاً، باستثناء ما اتخذه صاحبه للحلي واستعمله استعمالاً مباحاً. مقدار الزكاة هو ربع العشر، أي 2.5% من مجموع غرامات الذهب. يمكن إخراج الزكاة نقداً عن طريق ضرب سعر غرام الذهب حسب العملة المراد إخراج الزكاة منها بمجموع الغرامات، ثم قسمة الناتج على أربعين. توجد مسائل متعددة متعلقة بزكاة الذهب، منها اختلاف الزكاة باختلاف العيار، وزكاة الحلي، حيث اختلف الفقهاء في حكم زكاة الحلي على قولين: الأول عدم وجوب الزكاة فيه، والثاني وجوب الزكاة فيه. والحكمة من زكاة الذهب هي تحقيق مهمة المال في التداول والتحرك واستفادة الناس من هذا التداول، حيث أن اكتناز الذهب وعدم إخراج زكاته يؤدي إلى كساد الأعمال وانتشار البطالة.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرة- رمز المنطقة 214
- ذهبت لاستخراج جواز سفر الساعة العاشرة وكنت واقفا في طابور طويل جداً حتى أتت الساعة الثانية عشر ونصف
- USS Laboon
- قال الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم:( عينان لاتمسهما النار عين بكت من خشية الله ...) سؤالي هو:
- ما هو الأسلوب الأمثل للدعاء على الظالمين هل يذكر الاسم أم لا كما ورد في السنة المطهرة وجزاكم الله خي