في الإسلام، يُقسم الذنب إلى نوعين رئيسيين هما الصغائر والكبائر. الصغائر هي الأفعال التي تقع دون قصد أو نية شريرة، وهي أقل خطورة مقارنة بالكبائر. هذه الأعمال قد تشمل التقصير في أداء الفرائض الدينية مثل الصلاة، أو ارتكاب بعض المحرمات غير الجسيمة كالغيبة والكذب البسيط. أما الكبائر فهي أخطر بكثير وتتضمن أعمالاً ذات عواقب وخيمة وفقًا للشريعة الإسلامية. ومن أمثلة ذلك الشرك بالله، قتل النفس بغير حق، وشرب الخمر. يشدد الدين الإسلامي على أهمية تجنب كل من الصغائر والكبائر، حيث يمكن أن تؤدي تكرار الصغائر إلى الوقوع في الكبائر، بينما تعتبر الأخيرة جريمة كبيرة تستوجب العقاب حسب العقيدة الإسلامية. ومع ذلك، فإن باب التوبة مفتوح دائمًا أمام المسلمين الذين يرغبون في تصحيح مسارهم والتوبة عن ذنوبهم بغض النظر عن حجمها.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Electoral district of Sydney
- Michael G. Ricciardi
- سألني أحدهم .. بخصوص أنه جامع زوجته قبل أن تقص شعرها في آخر العمرة .. وأنه حصل معه هذا الأمر مرتين ف
- هناك شركة لديها موقع متاح للجميع، متخصص في التسوق الإلكتروني، بيعًا وشراءً، وعند تسجيل حساب في الموق
- لقد قمت ببيع بضاعة إلى شركة على أن يدفعوا لي ثمنها خلال أسبوع نقدا، ولكن لم أستلم أموالي إلا بعد ستة