في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: أريد معرفة ما الحكم إذا زوجة أخي تمنعني من رؤية أبناء أخي لأنها لا تحبني، وتغار مني ومن حب
- مادة الجِل المستخدمة في جهاز السونار -الكشف بالأمواج فوق الصوتية- هل يجب غسلها عن الجسم، أو هي طاهرة
- في يوم الجمعة أغلب شباب المسجد يبكرون إلى المسجد ويعملون بالحديث: من غسل يوم الجمعة واغتسل ثم بكر وا
- هل يجوز تشييع جنازة الكتابي، علماً بأنه يقترن سير الجنازة بحمل صليب؟
- أنا مريضة بالوسواس القهري منذ حوالي عشرين عامًا, وتتغير موضوعاته, وبعد زواجي أصبح في الطلاق, وأنا أت