في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من العلماء الذين وثقوا الحافظ محمد بن إسماعيل البخاري من المعاصرين له. جزاكم الله خيراً.
- هل يجوز أن أطلب من الضيف أن يقدم لي خدمة مثل أن يساعد في تنظيف البيت وغيره؟
- هل يجوز وضع الأخ يده على صدر أخته و لكن هو يمزح معها؟
- زوجي الحمد لله يصلي ويلبي كل ما نطلبه ويرضي والديه لكنه يصلي في البيت والمسجد يبعد عن البيت 200متر ف
- حصلت على شقة من الهيئة العامة للمساكن الشعبية وأريد السفر إلي بلدي لمدة عام كيف أتصرف في هذه الشقة:1