في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله في جهودكم مشايخنا الكرام. أنا من العراق أسأل عن الآتي: لنفترض أن شركة أدوية إنكليزية فتحت
- بسم الله الرحمن الرحيم بعض الأئمة في المساجد عند الوقف والابتداء، يقرؤون كما في المثال الآتي: وَهُزِ
- ما مدى صحة قصة إحراق بيت فاطمة الزهراء وإسقاط جنينها ؟ وخصوصاً وإن هذه الحادثة قد ذكرت في كثير من ال
- أولا: جزاكم الله عنا خير الجزاء. ثانيا السؤال: وقع زميل لي في ضائقة مالية، بسبب تأخره عن سداد فيزا ا
- أنا فتاة متزوجة منذ سنة ونصف تقريبا، وعندي طفلة رضيعة، وأبو زوجي وأبي أصدقاء طفولة، وحسبناه زوجا ذا