في النص المقدّم، يتم تقديم تفاصيل حول قصة النبي عزير، والتي تشير إليها الآيات القرآنية في سورة البقرة. وفقًا للنص، هناك اختلاف بين العلماء بشأن طبيعة عزير؛ البعض يعتبره نبياً بينما الآخرون ينظرون إليه كحبر يهودي أو حتى رجلاً صالحاً. ومع ذلك، فإن القصّة الأكثر شيوعاً تربطه ببني إسرائيل، حيث كان معروفاً بحكمته وفهمه العميق للعلم والتاريخ.
وفقاً للقصة، وجد عزير نفسه أمام قرية مهجورة تماماً، مما دفعه للتساؤل عن إمكانية إحياء الله لهذه القرية بعد موتها. هنا تدخل القدر بإذن الله، حيث أمات عزير لمدة مئة سنة قبل أن يعيده للحياة مجدداً. عندما استفاق من نوم عميق دام قرن كامل، اعتقد أول الأمر أنه قضى يوماً واحداً فقط بسبب تغير الوقت بشكل كبير خلال غيبوبته الطويلة. لكن الحقائق أثبتت خلاف ذلك حين طلب منه النظر إلى الطعام والشراب والحيوان الخاص به والذي ظل محفوظاً دون تغيير رغم مرور تلك الفترة الزمنية الطويلة. هذا الحدث جعل عزير مدركاً لقوة الله وقدرته الكاملة على كل شيء.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربيةبعد إعادة الحياة لعزير، أصبح رمزاً للإيمان والقوة الروحية لدى شعبه الذين بدأوا بتكريمه وإطلاق
- جزاكم الله خيراً ـ يا فضيلة الشيخ: أعطاني أحد الناس فوائد ربوية لأوزعها، لأنه يريد أن يتخلص منها وقد
- يا شيخ أنا مسجل بموقع اليوتيوب، وإدارة موقع اليوتيوب أضافت إعلانا في أحد مقاطعي عن موقع فيه أغان ونس
- هناك مسجدان أحدهما يبدأ بعد الآخر ب 10دقائق، وأنا أحب أن أذهب إلى المسجد الأبعد لزيادة الأجر، وبهذا
- عندي سؤال يخص الميراث: أنا وزوجي نعيش في البلاد الأوروبية وهنا لا يوجد قانون الميراث، بل على الشخص أ
- إخوتي في الله أود أن أعلم ما هي الفتوى في من شكك وجرح في ديننا الإسلامي، مع العلم أن هذا الموضوع طرح