تدور قصة زهرة التوليب حول أسطورة تركية قديمة مرتبطة بشعبية هذه الزهرة في القرن السابع عشر. وفقاً لهذه الأسطورة، وقع الأمير فرهاد في حب الفتاة الجميلة شيرين، ولكن عندما علم بمقتلها، غمره الحزن الشديد حتى أنه قتل نفسه. وعلى موقع وفاته ظهرت زهرة توليب حمراء نابضة بالحياة، والتي أصبحت منذ ذلك الحين رمزاً خالداً للحب والشوق. بالإضافة إلى رمزيته الرومانسية، تحمل زهرة التوليب معاني مختلفة حسب لونها؛ فالزهرة الصفراء تمثل البهجة والأمل، بينما يشير اللون الأرجواني إلى الرقي والترف الملكي. أما الزهور البيضاء فتدل على التسامح والمغفرة والنقاء، وقد تقدم كاعتذار لمن نحبهم. وبالمثل، فإن الزهور الحمراء توحي بالعاطفة الأبدية وغالبًا ما يتم تقديمها في حفلات الزفاف. أخيرا وليس آخرا، تعبر الزهور الوردية عن المودة والأمنيات الطيبة والحب تجاه الأحباء والمعارف المقربين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساس- ما حكم من تزوج بالرغم من معارضة والديه بدون سبب شرعي؟ وماذا ينبغي أن تكون عليه علاقته تجاه والديه وإ
- النصارى الملتزمون عندنا في روسيا يذبحون بهذه الطريقة! عند الذبح يقولون: يا رب صَلِّ (بارك)، يا رب اغ
- لقد وجدنا سلسلة من الفضّة ملقاة في منزلنا، فقمتُ ببيعها لصاحب مصاغة، واشتراها بثمن أقل لإعادة عجنها.
- Dōgen
- أنا شاب ملتزم منذ 7 سنوات والحمد لله لكنني أواجه مشكلة عندما أنصح بعض الإخوان بالابتعاد عن بعض البدع