عند الشعور بالدوخة أثناء الطواف في العمرة، يقدم فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله إرشادات واضحة ومفصلة. أولاً، ينصح بأن تستريحي وتكملي الطواف إذا كانت الدوخة مؤقتة ويمكن التغلب عليها بسرعة. ومع ذلك، إذا طال الفصل بين الشوط الثالث والشوط الرابع، فمن الأفضل إعادة الطواف من البداية. هذا يعود إلى أهمية استكمال الطواف بشكل صحيح، حيث يعتبر الطواف جزءًا أساسيًا من مناسك العمرة. إذا زالت الدوخة بسرعة، فاستكمال الطواف يكفي، والحمد لله. هذه الإرشادات تهدف إلى مساعدة المرأة المريضة التي شعرت بالدوخة أثناء الطواف في العمرة على إكمال طوافها بشكل صحيح، وفقًا لفتوى فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم هجر المرأة زوجها في الفراش وعدم التحدث معه؟ وهل يقع عليها ذنب في ذلك؟ علمًا أنها هجرته لمدة ت
- أنا أود الاكتتاب في شركة تم تحريمها في الصحف إلا أنني شاب أريد أن أكون نفسي ولذلك أرغب في الاكتتاب و
- منطقة آفيرو
- هل عمر بن الخطاب رضي الله عنه سجد أمام كنيسة القيامة عند دخولها؟
- ما حكم الشريعة في تربية الكلاب في الشقق وجزاكم الله خيراً