عند العيش في بلد لا يسمح بالذبح، يفضل إرسال نقود لمن يذبح عنك في بلد آخر، حيث يمكن أن يستفيد الفقراء والمحتاجون من لحم الأضحية. هذا الخيار أفضل من التصدق بثمن الأضحية، لأن ذبح الأضحية أو العقيقة أولى من التصدق بثمنها. وقد أكد النووي رحمه الله أن فعل العقيقة أفضل من التصدق بثمنها، وهو رأي يتفق معه أحمد وابن المنذر. كما أجاب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بأن الأفضل هو التضحية في بلدك إذا كان أهلك عندك، وإذا كانوا في مكان آخر وليس عندهم من يضحي لهم، فأرسل دراهم لهم يضحوا هناك. لذلك، إذا كنت لا تستطيع الذبح شخصيًا، فإن إرسال نقود لمن يذبح عنك في بلد آخر هو الخيار الأمثل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع. أنا ابتليت بالمواقع الإباحية والعادة السرية، ومن محاولاتي للتوقف عنه
- من العرباض بن سارية
- هل يجوز لي التيمم عوضا عن الوضوء، لأنني أعاني من ذبحة صدرية وقد قمت بزيارة الطبيب، ولكن لا جدوى من ذ
- أعلم أنى لست أول من سأل هذا السؤال، ولكنى أسعى دوما لإبراء نفسي من غضب الله سبحانه وتعالى، تركت العم
- إخواني لقد كنت في حالة غضب، فحلفت على زوجتي بالطلاق إن جامعتها فقلت لها كالتالي:علي الطلاق لم أعد أن