إذا نسيت عدد أيام القضاء في رمضان، فالأصل عند الشريعة الإسلامية هو “براءة الذمة”، أي أنك بريئة من أي ذنب حتى تثبت العكس. لذلك، في حال شكوك حول عدد الأيام، مثل الحيرة بين ستة أو سبعة، تأخذ بالأقل وهي ستة أيام. أما إذا صمت سبعة أيام احتياطًا، فهذا أفضل لتبرأ ذمتك.
أما إذا لم تذكري شيئًا عن عدد الأيام فصومي ما يغلب على ظنك أنه يكفي لكي يزول الشك ويؤمن لك اليقين بأنك قد قضيت ما عليك. وإذا صمت احتياطًا، فلا بأس فقد برئت ذمتك ولو كان واجبًا عليك، وإلا فهو تطوع.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أملك موقعًا إلكترونيًّا يخص وصفات الطبخ والتجميل، وأنشر فيه بعض الوصفات التي أنقلها من أشخاص، أو موا
- هل صلاة الفريضة في البيت صحيحة وجائزة؟ وهل هناك أحاديث، أو آيات قرآنية تدل على بطلان، أو صحة صلاة ال
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أي غزوة غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر حياته؟ انا في انتظار
- Grenz-Echo
- كنت أراسلكم منذ فترة وكنت موسوسا في موضوع الطلاق وكناياته وإذا فحصتم هذا الإيميل لوجدتم الكثير من ال