يشكل الصوم ركناً أساسياً في الإسلام، ويتطلب الالتزام بأحكام وضوابط دقيقة. يوضح النص المقدم أن هناك أفعالاً معينة تُفسد صوم رمضان وتوجب على مرتكبها الكفارة شرعاً. تتضمن هذه المبطلات الجماع في نهار رمضان، القتل بغير حق، الظهار بلفظ “أنت علي كظهر أمي”، الحنث في اليمين، كل ما يسببه من عقاب شرعي جبر لنقص في العبادة. ويُلزم المسلم عند ارتكاب أي من هذه المبطلات بالكفارة، وهي في الغالب عتق رقبة مؤمنة أو صيام شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً، مع اختلاف آراء العلماء في طبيعة الكفارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تغطية وجه المرأة في الميزان بين المبيحين والمانعين
- زوجي زعلان من إخواني، أخي الأكبر عمره 33 سنة، اشتغل مع زوجي ثلاث سنوات ولم يعطه شيئا، في الأول برضا
- هل يصح أن نقول إن المكروه هو مباح مأجور تاركه؟ وما الفرق بين الكراهة وكراهة التنزيه؟ جزاكم الله خيرا
- انطلاقا من الحديث: لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي. هل يجوز لي أن أدعو زوج خالة أمي إلى ول
- أعمل فى وظيفة المراجعة اللغوية والتحرير اللغوى فى أحد مكاتب الإنشاءات والاستشارات الهندسية، وظيفتي ت