تُعتبر صلاة الشروق، والتي تُعرف أيضًا بصلاة الضحى، من السنن المؤكدة في الإسلام، وتُؤدى بعد شروق الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد حوالي ربع ساعة من طلوعها. وقد حدد الشيخ ابن عثيمين هذا الوقت بدقة. يُعدّ وقت صلاة الشروق محددًا، ولا يمكن أدائها بعد فوات هذا الوقت، ولكن يمكن تأخيرها إلى قبيل أذان الظهر، وفي هذه الحالة تُسمى صلاة الضحى. على الرغم من ذلك، فإن تأخيرها لا ينقص من أجرها. يُفضل أداء صلاة الشروق سراً، سواء في المنزل أو مكان العمل أو المسجد، دون أذان أو إقامة، مثل غيرها من النوافل. عدد ركعاتها غير مقيد، ولكن أقلها اثنتان، تُؤدى بقراءة سورة الفاتحة وما تيسر من سور القرآن الكريم. يُذكر أن صلاة الشروق لها فضل عظيم، حيث ورد في الحديث النبوي الشريف أن كل تسبيحة وتحميدة وتهليلة وتكبيرة هي صدقة، وأن ركعتين من صلاة الضحى تُجزئ عن ذلك.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توصلت بعد التفكر والقراءة إلى أمرين، وأريد المساعدة في الثالث:الأول: وجدت أن كل الأمور والقوانين لحد
- أنا سيدة متزوجة منذ عشر سنوات، وقد عشت قبل زواجي سنوات شديدة في بيت أبي بسبب أنه منذ صغري أنا وإخوتي
- ذات يوم كنت أنا وخطيبتي جالسين نتبادل الأحاديث، فجأة وجدت آية الكرسي موضوعة داخل البنطلون أسفل الرجل
- 1- أريد القيام بفريضة الحج مع والدتي، لقد تم تعطيلي للحصول على جواز سفري- إنني أنتظر منذ سنة ولم أتح
- لقد عملت أجيرا في حمل الخمر، وندمت كثيرا وتبت إن شاء الله، وهذا المال تراكم وسط حسابي فعزلته معتمدا