بدأ فتح فلسطين في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث بدأت العمليات العسكرية بقيادة الصحابي الجليل عمرو بن العاص بتحرير مدن شمال فلسطين مثل بيسان وسبسطية ونابلس، ثم جنوب غربها مثل اللد واللد. واصلت جيوش المسلمين هجومهم حتى استولوا على غزة في النصف الأول من السنة السادسة عشر للهجرة.
جاء فتح بيت المقدس بعد حصار دام أربعة أشهر وتلاوة معارك كثيرة في الشام، بما فيها معركة اليرموك، حيث أرسل بطريرك القدس صفرونيوس إلى قائد جيوش المسلمين يطلب الاستسلام والجزية. وافق الخليفة عمر بن الخطاب على ذلك، وأرسل أبو عبيدة عامر بن الجراح لقبول مفاتيح المدينة من بطريرك القدس. ثم عقد عمر رضي الله عنه اتفاقاً مع سكان القدس سمي “العهدة العمرية” أمن فيها سكانها من غير المسلمين على أموالهم وأنفسهم ومعتقداتهم.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)وفي النهاية، تم فتح فلسطين بشكل كامل تحت حكم المسلمين، وأصبحت جزءًا من الدولة الإسلامية الجديدة.
- ما حكم قول: «يا صاحب اللطف الخفي بك أستجير، وأستعين، وأكتفي»؟ وهل يصح أن نصف الله بصاحب اللطف الخفي؟
- أنا صاحب الفتوى رقم: 2711283، سؤالي هنا بخصوص والدتي، فقد أعطتني شقة باسمي، وسيارة باسمي، ومبلغاً من
- Traitor (song)
- حضرة المستشار المحترم، لي أخت توفيت وعندما كانوا يغسلونها حاولت ابنتها أن تقص من شعرها لتضعه في كفن
- المطارات الفرعية (ساتل) الجوية