توفي خالد بن الوليد -رضي الله عنه- في الثامن عشر من شهر رمضان المبارك في العام الحادي والعشرين من الهجرة النبوية، الموافق للعشرين من شهر أغسطس من عام ستّمئة واثنين وأربعين ميلادية. وقد كان وفاته في مدينة حمص، حيث حضرته سكرات الموت وهو على فراشه، مما أثار حزنه الشديد لأنه لم يمت شهيداً في ساحة المعركة كما كان يتمنى. وقد عبّر عن ذلك بقوله: “لقد حضرت كذا وكذا زحفاً وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء”.
إقرأ أيضا:منصة فِكْران … شبكة اجتماعية يتحول فيها الذكاء الاصطناعي من أداة إلى شريك في التفكيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا الفاضل: أردت تعلّم العلوم الشرعيّة عبر الإنترنت، وفي الاختبارات نُمتحن في مراكز مخصّصة مع وجود
- Davi
- هل تجوز صلاة الجمعة قبل الزوال وما الدليل وما وقتها الشرعي ؟
- هل يجوز تعليم الرسم للأطفال - كما يوجد في هذا الموقع, ويتم فيه تعليم رسم الوجه والعينين في قسم بنين
- لدي سيارة اشتريتها قبل عامين تقريبا، وقمت بتظليل نوافذ الأبواب الخلفية من السيارة، وأيضا ظللت المرآة