توفي خالد بن الوليد -رضي الله عنه- في الثامن عشر من شهر رمضان المبارك في العام الحادي والعشرين من الهجرة النبوية، الموافق للعشرين من شهر أغسطس من عام ستّمئة واثنين وأربعين ميلادية. وقد كان وفاته في مدينة حمص، حيث حضرته سكرات الموت وهو على فراشه، مما أثار حزنه الشديد لأنه لم يمت شهيداً في ساحة المعركة كما كان يتمنى. وقد عبّر عن ذلك بقوله: “لقد حضرت كذا وكذا زحفاً وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء”.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيلستيت
- أنا مخطوبة منذ سنتين ونصف، وخطيبي ملتزم، ولكنه اعترف لي بعد إلحاح شديد أنه قبل معرفتي بشهرين أخطا مع
- 1-أعمل بإحدىالشركات التي لديها صندوق تأمين خاص للعاملين بها وهذا الصندوق يقوم باستثمار أمواله في الب
- أنا شاب عمري 25 عاما كنت في غفلة، لم أكن أصلي، وأسمع الأغاني وأشاهد الأفلام الخليعة حتى تاب الله سبح
- هل تجوز الصلاة على سجادة كبيرة مشتراة بمال حرام بعد تغطيتها بسجادة صغيرة مشتراة بمال حلال؟