يبدأ وقت غسل الجمعة، وفقًا لآراء العلماء، من طلوع الفجر. هذا الرأي مدعوم من قبل جمهور العلماء مثل الشافعية والحنابلة والظاهرية، وقد روي أيضًا عن ابن عمر رضي الله عنهما. ومع ذلك، هناك رأي آخر يفضل أن لا يغتسل المرء إلا بعد طلوع الشمس، لأن النهار المتيقن يبدأ من طلوع الشمس. ومع ذلك، فإن الأفضل أن يغتسل المرء عند ذهابه إلى الجمعة، لأن ذلك أبلغ في المقصود من انتفاء الرائحة الكريهة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- متى نزلت هذه الآية: قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون؟ أرجو تحديد معنى: الجاهلون ـ هاهنا.
- س : هل صحيح أن الأحاديث الواردة في منع التطهر بفضل وضوء المرأة وفي جواز ذلك مضطربة ،فإن كان كذلك أرج
- أثابكم الله، ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام النا
- Institute for the Study of War
- أعاني من وسواس الطهارة من الحيض؛ وذلك لأن لديَّ إفرازات باستمرار، فأترقب نزول القصة البيضاء، لكني غا