وفقًا للنص المقدم، يبدأ وقت صلاة العشاء عندما يغيب الشفق الأحمر بعد غروب الشمس، وهو ما يُعتبر بداية الوقت الاختياري لهذه الصلاة. هذا الوقت يستمر حتى منتصف الليل، حسب معظم الفقهاء، حيث يمكن للمسلمين أداء الصلاة اختياريًا وفقًا للسنة النبوية الشريفة. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول انتهاء وقت العشاء بشكل نهائي. بينما يرى البعض أن نهاية الوقت هي بالفعل منتصف الليل، مما يعني أنها أي صلات بعد ذلك تعتبر قضاءً وليس أداءً، يرى آخرون أن الوقت ينتهي بطلوع الفجر الثاني، وهو ما يسمى وقت الضرورة. في هذا الوقت، يجوز للشخص الذي لديه سبب مشروع لتأخير الصلاة أن يصليها. من المهم أن نتذكر أن تأخير الصلاة إلى ما بعد نصف الليل بدون عذر شرعي هو أمر مكروه وغير مستحب. لذلك، يُفضل دائمًا المحافظة على أداء الصلوات في مواعيدها العادية قدر المستطاع. لحساب نصف الليل، يتم تقديره عادة عبر تقسيم الفترة الزمنية بين غروب الشمس وطلوع الفجر إلى قسمين متساويين.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجل- ما حكم التعلق برجل غير خطيبي؟ علما أنني أحبه قبل أن أخطب، ولم أستطع نسيانه، أو أضع خطيبي مكانه في قل
- أخي أعزب، ووحيد. وفي الآونة الأخيرة أصيب في بلاد الغربة، بنوع من البكتريا معدي، ومقاوم للمضادات الحي
- بداية نشكر لكم جهودكم الكبيرة في خدمة الإسلام والمسلمين وتعليم المسلمين أمور دينهم وإرشادهم نحو الحل
- هل يمكن الإحرام في حالة العمرة من ميقات أهل مكة إذا كنا من أهل الرياض وذلك لأنه سوف نذهب في الطيران
- Baharipristis