يجب على المرأة المسلمة أن تصوم بعد انقطاع الحيض، وذلك عندما تكون في فترة الطهر. إذا كانت في شهر رمضان أو كانت تصوم نذرًا أو كفارة، فعليها أن تصوم بعد انقطاع الدم. إذا كانت المرأة لا تعرف مدة حيضها بدقة أو تعاني من اضطراب في دورتها الشهرية، يمكنها اتباع قاعدة عامة وهي اعتبار حيضها سبعة أيام، كما ورد في الحديث الشريف. بعد هذه الفترة، تغتسل وتصلي وتصوم كما تفعل النساء العاديات. في حالة الاستحاضة، أي نزول الدم بين الحيضين، يجب على المرأة أن تتعامل مع الأمر وفقًا لفتاوى العلماء. إذا كان الدم لا يتوافق مع صفات دم الحيض المعروفة، يمكن اعتبارها مستحاضة، ولا يمنعها ذلك من الصلاة والصوم. أما إذا كان الدم يتوافق مع صفات دم الحيض، فيجب عليها أن تعتبره حيضًا وتتبع الإجراءات المذكورة سابقًا.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي أبي وترك لنا سيارتين ـ أنا وإخوتي وأمي ـ وبما أنني كنت الوحيد الحاصل على رخصة القيادة فقد كان أ
- Electoral district of Wakehurst
- أحببت شخصا وهو على دين وخُلُق، لكنه من الناحية المادية ضعيف، وأمي تضغط علي ومتخوفة من الزواج به خوفا
- صحيح أنه من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 3 مرات غفرت كل ذنوبه .
- مقدمات خدمة الإنترنت