يجب على المرأة المسلمة أن تصوم بعد انقطاع الحيض، وذلك عندما تكون في فترة الطهر. إذا كانت في شهر رمضان أو كانت تصوم نذرًا أو كفارة، فعليها أن تصوم بعد انقطاع الدم. إذا كانت المرأة لا تعرف مدة حيضها بدقة أو تعاني من اضطراب في دورتها الشهرية، يمكنها اتباع قاعدة عامة وهي اعتبار حيضها سبعة أيام، كما ورد في الحديث الشريف. بعد هذه الفترة، تغتسل وتصلي وتصوم كما تفعل النساء العاديات. في حالة الاستحاضة، أي نزول الدم بين الحيضين، يجب على المرأة أن تتعامل مع الأمر وفقًا لفتاوى العلماء. إذا كان الدم لا يتوافق مع صفات دم الحيض المعروفة، يمكن اعتبارها مستحاضة، ولا يمنعها ذلك من الصلاة والصوم. أما إذا كان الدم يتوافق مع صفات دم الحيض، فيجب عليها أن تعتبره حيضًا وتتبع الإجراءات المذكورة سابقًا.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Teodoru di Neuhoff
- بالنسبة لحديث المعازف الذي هو في صحيح البخاري أحد رجال الحديث هو هشام بن عمار قال عنه أبوحاتم:صدوق و
- فرديناند الأول ملك النمسا
- هناك حديث شريف عن تأخير صلاة العصر وأنه يحبط الأعمال، متى يحبط العمل، هل عندما لا أصلي فى أول الوقت
- اتفقنا نحن ثلاثة أشخاص على الدخول في مشروع تجاري عبارة عن مناقصة من جهة ما وقام أحد الشركاء باستلاف