في موضوع تحديد وقت القيام عند سماع الإقامة، هناك اختلاف بين علماء الإسلام حول الوقت المناسب للقيام. بعض العلماء، مثل عطاء والزهري، يقترحون القيام عند بدء الإقامة. بينما يرى أبو حنيفة أن الانتظار حتى سماع “حي على الصلاة” هو الأفضل. الشافعي يؤكد على الوقوف عند نهاية الإقامة. أما المالكية والإمام أحمد فيسمحون بالمرونة، حيث يمكن القيام في أي جزء من الإقامة طالما كان ذلك ضمن حدود رؤية الإمام. النص يشير إلى عدم وجود حديث نبوي صريح يحدد زمنًا محددًا للقيام، مما يجعل الأمر مرتبطًا بممارسة شخصية لكل مسلم. لا يوجد تعارض شرعي في اختيار الزمان المناسب بناءً على الظروف الشخصية، طالما يتم احترام قاعدة انتظار الإمام قبل بدء الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول تعالى: (بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون). والسؤال هو: هل يست
- ما حكم ذبيحة ضربها راع على كبدها. وعندما تم ذبحها، وجد كبدها مضروبا بشدة بفعل الحجر؟
- نرجو من فضيلتكم أن تعطونا معلومات ضافية عن معنى اللوح المحفوظ، وهل صحيح أن الله سبحانه وتعالى يطلع ع
- أحيانا عندما أتعرض لأي مضايقات أو مشاكل مع أهل زوجي أو صديقاتي أو تصرف صدر من شخص لا يعجبني أخبر إحد
- Mandeali language