في موضوع تحديد وقت القيام عند سماع الإقامة، هناك اختلاف بين علماء الإسلام حول الوقت المناسب للقيام. بعض العلماء، مثل عطاء والزهري، يقترحون القيام عند بدء الإقامة. بينما يرى أبو حنيفة أن الانتظار حتى سماع “حي على الصلاة” هو الأفضل. الشافعي يؤكد على الوقوف عند نهاية الإقامة. أما المالكية والإمام أحمد فيسمحون بالمرونة، حيث يمكن القيام في أي جزء من الإقامة طالما كان ذلك ضمن حدود رؤية الإمام. النص يشير إلى عدم وجود حديث نبوي صريح يحدد زمنًا محددًا للقيام، مما يجعل الأمر مرتبطًا بممارسة شخصية لكل مسلم. لا يوجد تعارض شرعي في اختيار الزمان المناسب بناءً على الظروف الشخصية، طالما يتم احترام قاعدة انتظار الإمام قبل بدء الصلاة.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعمل عند عمي في بيته واغتاب أحدهم عندما كنا على وجبة الغداء ولم أرد عليه رغم علمي بأن هذا لا يجو
- في موضوع يحيرني كثيرا لا أعلم إذا كان عن خطأ ارتكبته أو هذا حظي ألا وهو :أني كل ما أحاول جمع مبلغ من
- حديث «خير الصدقة على القريب الكاشح» ماذا يعني؟ وما درجة صحة هذا االحديث ؟ وجزاكم الله خيراً.
- أنا طالب، وفي حاجة لعمل كريدت كارد؛ لاستخدام خاصية الدفع بالتقسيط؛ لعدم وفرة المال في الحال. وسوف أس
- عمري 38 سنة ولم أتزوج بعد، لكن في بعض الأحيان أشاهد أفلاما جنسية أنا وصديقاتي وأمارس الجنس معهن وأرا