تعتبر محافظة نينوى إحدى أبرز المحافظات في العراق، والتي تتميز بتراث تاريخي غني يعود لأصول ما قبل التاريخ. تقع المحافظة إستراتيجياً في الجزء الشمالي من البلاد، مع مركزها الرئيسي الموصل، ثاني أكبر مدن العراق بالسكان بعد بغداد. يشكل التنوع الجغرافي لنينوى – بدءاً من الهضاب والجبال في الشرق مروراً بالنهر المتعرج لنهر دجلة – خلفية فريدة للتعدد الثقافي والفكري.
تاريخياً، كانت نينوى مسرحاً لحضارات عظيمة مثل الحضارة الآشورية، حيث ظهرت أولى المدن المكتوبة باسم “نين” نسبة إلى ابنة الملك بشروشقم. خلال القرن الأول ميلادي، ازدهرت المدينة اقتصادياً واجتماعياً تحت حكم الإمبراطورية الأشورية الوسطى، لتصل عدد سكانها إلى حوالي 25 ألف نسمة بحلول العام 1000 قبل الميلاد. لكنها تعرضت للغزو والتدمير عدة مرات من قبل دول مجاورة كالفارس والسلاجقة.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثةمع مرور الوقت، لعبت نينوى دوراً دينياً مهماً باعتبارها مكان عبادة الآلهة الأشورية القديمة. وفي العصر الإسلامي، حملت المنطقة اسم “موصل”، وهو مصطلح يعني الروابط بين كردستان والشبه الجزيرة العربية. حالياً، توا
- أسكن في منطقة نائية، وأغلب الأئمة هنا مروا عبر ما نسميه بالزاوية (مدرسة قرانية)، وكثيرا ما يعطي هؤلا
- هناك فتاة هندوسية تريد الزواج بي، وعندما أخبرتها أنني لا أستطيع الزواج بهندوسية، قالت: إنها توافق عل
- Saint-Élix-d'Astarac
- رافي (مغني الراب الكوري الجنوبي)
- يا شيخ الآن إذا كنا متفقين على أن القبر إذا دخل المسجد فالمسجد أولى، والقبر لا بد من هدمه وإزالته إل