في الإسلام، يُعتبر لطم الزوجة في دبرها، وهو مكان خروج الفضلات، حرامًا كبيرًا. النبي صلى الله عليه وسلم لعن من يفعل هذا الفعل، مؤكدًا على خطورته. هذا الفعل ليس فقط محظورًا ولكنه أيضًا يعد جريمة توازي الكفر بحسب بعض الروايات. الشريعة الإسلامية تحرم أي نوع من الاتصال الجنسي خارج المكان المعتاد للحفاظ على السلامة النفسية والجسدية للمرأة والاستقرار الأسري. الضرر الجسدي والعاطفي الناجم عن هذا النوع من الاتصال يمكن أن يكون كارثيًا. الموافقة المشتركة لا تعد مصدرًا للتغاضي عن الحرام، حيث أن الحكمة وراء التحريم واضحة: منع الألم المؤقت والأذى الدائم، وضمان تحقيق المتعة بطريقة آمنة وصحيحة طبياً وعاطفياً وعقائدياً. هذا التحريم يكفل حقوق المرأة ويحافظ على العلاقات الصحية بين الأزواج. اتخاذ قرارات كهذه بدون فهم عميق للقواعد الشرعية يمكن أن يؤدي إلى خسارة نعمة كبيرة وتسبب مشاكل مستقبلية لا تحصى.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- أرجو منك يا فضيلة الشيخ النصيحة وليس الفتوى لأني أعرف حكم الشيء الذي أفعله ولكن مشكلتي هي أني أنا فت
- سوجيت بوس (سياسي)
- حكم المحادثات الجنسية بين الزوجين عبر الماسنجر في نهار رمضان علما بأن الزوج مسافر بعيدا عن زوجته منذ
- هل يحق للمطلقة اختيار البلد الذي يكون فيه مسكن الحضانة لأولادها من طليقها؟ تصر المطلقة على أن يكون ا
- لدى مشكلة أود طرحها عليكم لعلي أجد الجواب الكافي والشافي : زوجي موظف في إحدى الشركات وتعلمون أن حساب