في الإسلام، يُعتبر لطم الزوجة في دبرها، وهو مكان خروج الفضلات، حرامًا كبيرًا. النبي صلى الله عليه وسلم لعن من يفعل هذا الفعل، مؤكدًا على خطورته. هذا الفعل ليس فقط محظورًا ولكنه أيضًا يعد جريمة توازي الكفر بحسب بعض الروايات. الشريعة الإسلامية تحرم أي نوع من الاتصال الجنسي خارج المكان المعتاد للحفاظ على السلامة النفسية والجسدية للمرأة والاستقرار الأسري. الضرر الجسدي والعاطفي الناجم عن هذا النوع من الاتصال يمكن أن يكون كارثيًا. الموافقة المشتركة لا تعد مصدرًا للتغاضي عن الحرام، حيث أن الحكمة وراء التحريم واضحة: منع الألم المؤقت والأذى الدائم، وضمان تحقيق المتعة بطريقة آمنة وصحيحة طبياً وعاطفياً وعقائدياً. هذا التحريم يكفل حقوق المرأة ويحافظ على العلاقات الصحية بين الأزواج. اتخاذ قرارات كهذه بدون فهم عميق للقواعد الشرعية يمكن أن يؤدي إلى خسارة نعمة كبيرة وتسبب مشاكل مستقبلية لا تحصى.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- Sukuta
- Lisa Barbelin
- في الجنة ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على بال بشر. هل هو حديث أم آية؟ و أيضا بما أن آدم عليه
- هل يعطينا الشيوخ الأفاضل فكرة عن قول أحمد بن حنبل: الحديث الضعيف أحب إليّ من الرأي. خاصة أن مصطلح ضع
- سمعت أن كثرة الشرك الأصغر ومنه الرياء يؤدي إلى الشرك الأكبر، لأني قرأت من فتاوى الشيخ ابن باز هذا ال