تتفاوت مدد العلاجات الناجحة للرهاب الاجتماعي بشكل كبير بناءً على عدة عوامل مثل شدة الحالة ومرونة الشخص وطريقة العلاج المختارة. العلاج السلوكي المعرفي، على سبيل المثال، يمكن أن يستغرق ما بين 10 إلى 20 جلسة، تستمر كل منها من ساعة إلى ساعتين، ولكن بعض المرضى قد يلاحظون تحسناً في فترة أقصر. من ناحية أخرى، قد يتطلب استخدام الأدوية المضادة للاكتئاب مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية فترة طويلة نسبياً، تصل إلى ستة أشهر أو سنة كاملة، قبل ملاحظة التحسن الكامل. أما المعالجة الدوائية بالتثبيط الكهربي، فتستخدم كحل أخير لحالات حادة جداً وقد تتطلب فقط مجموعتين متتاليتين من العلاجات خلال أسبوع واحد. بالإضافة إلى ذلك، المشاركة في مجموعات دعم المرضى يمكن أن تكون جزءاً مهماً من عملية الشفاء، رغم أنها لا تتبع جدولاً زمنياً محدداً. في الختام، جميع هذه الوسائل مفيدة إذا تم تطبيقها بانتظام ومتواصلة وفق إرشادات المختصين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- أريد السؤال عن قيام الليل، وهل يعتبر من قام الليل بسورة الإخلاص من المقنطرين؟ لأنها تعدل ثلث القرآن،
- Leroy Colbert
- Theobald I of Navarre
- أنا وزوجي عمل لنا سحر تفريق، حيث وجدنا قطة مذبوحة أمام باب شقتنا وتم الطلاق بعد 3 أيام، وهو الآن يعا
- أنا امرأة كسولة أؤدي واجباتي بتضايق وكره وهذا في كل ميادين الحياة الأعمال المنزلية، الدراسة، العلاقا