في النص، يُناقش مفهوم “اليوم” في سياق خلق السماوات والأرض في ستة أيام، كما ورد في سورة الأعراف. يُشير النص إلى أن اليوم هنا لا يُقاس بالضرورة بحركة الأفلاك أو الشمس والقمر، بل يُفهم على أنه مقدار زمني معين. قبل خلق الشمس والقمر، كان هناك مقياس آخر لتقدير الزمان ومعرفة الأيام. ابن الجوزي يوضح أن المقصود هو مقدار الزمن وليس بالضرورة نفس طريقة حسابنا اليومية للأيام. هذا يعني أن الفترة الزمنية التي استغرقها خلق السماوات والأرض قد تختلف عن فهمنا الحديث للزمن، مثل السنة الضوئية. بالتالي، لا يمكن الحكم على أي طريقة لتقدير الزمن بأنها خاطئة أو غير معروفة.
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالبة في الجامعة وأضطر كل يوم إلى البقاء في الجامعة طوال النهار ويتعذر علي الوضوء هناك نظراً للب
- السؤال متعلق بالصلاة السرية: أحيانا أكمل قراءة السورتين قبل الإمام، فهل يجوز أن أبقى منتظرا حتى يركع
- أريد معرفة حكم الشرع في أن زوجتي تعمل في مركز للتجميل مختلط نساء ورجال مثلا في بعض الأحيان تقوم بعمل
- جزاكم الله خيرًا. أحرص أن تكون زوجتي مرتدية النقاب، رغم منعه في بلدنا، والتضييق على من ترتديه، ولي ا
- أعمل في إحدى الشركات الخاصة، وأقوم بشغل جزئية في نظام الشركة. والحمد لله، قد تعلمت كل ما هو مطلوب من