في رواية “الجمهورية”، يقدم لنا الفيلسوف اليوناني القديم أفلاطون رؤيته المفصلة عن مدينة فاضلة هي مثالٌ للمجتمع المثالي. تقع هذه المدينة الخيالية، المعروفة باسم كاليبيا، تحت سيطرة حكماء نخبويين يتولون أدوارهم كقادة روحانيين وأدبيين وعسكريين. بينما يقوم عامة الناس بأعمال يدوية وخدمات حياتية أساسية. يسعى نظام أفلاطون إلى تحقيق التوازن والاستقرار من خلال تنظيم صارم للزواج والإنجاب لمنع أي اختلال اجتماعي محتمل.
ويرى المؤلف أن التعليم يعد المحرك الأساسي لهذا المجتمع المنشود؛ فهو ليس مجرد حق شخصي وإنما واجب جماعي يجب على الدولة القيام به لإعداد المواطنين لحياة قانونية وقيم أخلاقية مشتركة. علاوة على ذلك، تؤكد فلسفة أفلاطون على أهمية ضبط الذات واحترام قدرات كل فرد لاستخدامها بطريقة مفيدة للجميع دون انتهاك الأعراف السلوكية المناسبة. وبالتالي، تربط عدالة المجتمع بشدة بفلسفته الخاصة بالعقلانية والتفكير النقدي الواسع المدى.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابيةورغم جاذبية نظرياته، إلا أنه يُعتبر البعض أن قابليتها للتطبيق العملية محدودة بسبب طبيعتها السلطوية وسياقاتها التاريخية والثق
- بالعربية: لا تقبلني هكذا
- عندي سؤال يخيفني بشدة، وأرجو إفادتي أنا أريد التقدم لفتاة للزواج منها، وكنت أشك أنها من مستوى اجتماع
- أعطتني والدتي خلال حياتها سواراً من ذهب وبعد سنوات من وفاتها رحمها الله جاءني شقيقي الأكبر وأخبرني ب
- السلام عليكم أريد أن تمدوني بالقصة الكاملة للشيطان عندما تمثل لرسول الله صلى الله عليه و سلم وهو مع
- أغج