تتمتع مدينة اللد بتاريخ طويل يعود جذوره إلى أكثر من ألفي عام عندما أسسها الشعب الكنعاني في الألف الخامس قبل الميلاد. تقع هذه المدينة الاستراتيجية شمالي غرب فلسطين، وتبعد عن القدس بحوالي ١٥ كم جنوب شرق يافا. رغم التحديات التي واجهتها بسبب الاحتلال الإسرائيلي في العام ١٩٤٨ والذي أدى إلى هجرة معظم سكانها العرب الأصليين، ظلت اللد رمزاً للهوية الفلسطينية العريقة. تحمل المدينة العديد من الأسماء عبر التاريخ مثل “رتن” للفرعنة و”يوسبليس” للرومانيين و”لود” في الأدب الديني المسيحي القديم. ويعتقد البعض بأن اسمها الحالي يرجع إلى قبيلة “الديون”، الذين هاجروا إليها في القرن الثاني عشر قبل الميلاد وأصبحوا مقيمين فيها.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىتزخر اللد بالتاريخ والثقافة، حيث تحتوي على آثار متنوعة تعكس فترات زمنية مختلفة. بعض الأمثلة البارزة هي بئر الزنبق وبناء الساحة الشرقية ومنارة الأربعين المرتبطة برواية تهريب صحابي جليل. كما تضم جامع عمر بن الخطاب الذي أعيد بناؤه بواسطة السلطان الظاهر بيبرس، إضافة إلى كنيسة القديس جورج التي شيدت فوق ضريح القديس نفسه. أما بالنسبة للمناخ، فهو معتدل نسبياً
- ما حكم قتل الحصان العاجز الذي أيس من شفائه لإراحته ؟
- لقد دعى حفيد الشيخ البنا رحمه الله إلى وقف تطبيق الحدود لوقت مؤقت ولمناقشة هذا الموضوع بين العلماء ل
- أنا مسلم أعيش في روسيا وكنت متزوجا من فتاة روسية مسيحية لكنها كانت تعترف بالإسلام وبالله عز وجل و با
- إني أعمل في شركة مبيعات مواد غذائية وبعض المحلات التي أتعامل معها تتاجر في الخمور. فما حكم التعامل م
- أسكن في سكن طالبات. هل يجوز لي إن رأيت طعاما للمشتركات معي في السكن أن آكله، فأنا أعلم جيدا أنهن تار