في الشريعة الإسلامية، يُعتبر ولد الزنى غير مرتبط قانونياً بزانيه، وفقًا لأغلبية علماء الفقه. ومع ذلك، إذا قرر الأب اعتبار هؤلاء الأطفال جزءًا من عائلته ونسبتهم لنفسه، فإنه يمنحهم كامل حقوق الوالد الشرعية مثل النفقة والرعاية التعليمية والدينية وغيرها. في ظروف معينة، مثل وجود الأب في بلد كافر حيث قد يخشى التأثير السلبي لأمهم على تعليمهم الديني وتعاليم الإسلام، يكون من الضروري جداً الاعتناء بهم بشكل مباشر. هذا الالتزام يعكس المسؤولية الأخلاقية والدينية للأب تجاه أبنائه، حتى وإن لم يكن هناك ارتباط قانوني رسمي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمي تجاوز عمره السبعين سنة, وهو مريض بالسرطان, وعند زيارته والدعاء له بما ورد في حديث الرسول عليه ال
- جيفاردون
- أنا بنت وعندي قناة على اليوتيوب، وأعمل فيديوهات لكن دون أن أضع صور بنات أو شباب. سؤالي: هل يمكن وضع
- لا تتأخروا علي بالرد فالوضع لا يتحمل التأخير أو التجاهل، هل من الممكن شرح الاستخارة؟ لأنني لم أفهمها
- أنا شاب عمري 21 سنة في السنة النهائية بالجامعة. من فضل الله أنني متدين وأقوم بجميع الفروض، مشكلتي أن