في هذا النص، يناقش صاحب المنشور علال البكري دور مواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات الرقمية في تعزيز الإدمان النفسي بين المستخدمين. يدعو إحدى التعليقات إلى توجيه اللوم بشكل مباشر للشركات مالكة هذه المنصات بسبب تصميم خوارزمياتها التي تهدف إلى خلق إدمان وتقديم محتوى مؤذٍ لتحقيق الربح. يتفق العديد من المشاركين الآخرين، بما في ذلك أسامة ١٦ ٦٤٥ وسقاة البكري وهيام بن سلمان وبلبلة السوسي، على أن التركيز الزائد على زيادة وقت استخدام المستخدم يمكن أن يؤدي إلى آثار صحية خطيرة. هناك دعوة حماسية لاتخاذ تدابير تنظيمية قوية ضد شركات التكنولوجيا للحد من العواقب الضارة لأساليبها واستراتيجياتها التسويقية المسيئة. بالإضافة إلى ذلك، يحث البعض الحكومات على وضع قوانين جديدة لمراقبة وحماية الأفراد والمستهلكين الذين يتم استغلالهم دون رادع من قبل منتجي الإنترنت العملاق. بالتالي، تنبع الفكرة الرئيسية للنص من مسؤولية مشتركة يجب تحملها من جانب الشركات ومن جانب المجتمع ككل فيما يتعلق باستخدام الإنترنت والتقنيات الرقمية الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- أنا مسلم أعيش منذ عهد قريب في أوروبا, حدث معي أني كنت في العمل, والنهار هنا شتاء قصير, وأصلي في كثير
- هل على المسلم أن يكون حافظا للقرآن الكريم كاملا
- أذنبت بالأمس ذنب الزنا، وأنا محصن، وأرغب في التوبة. وقد نويت الحج بإذن الله، لعل الله يغفر لي. وأريد
- 1-يروج حديث عن رسول الله(صلى الله عليه وسلم) عنه أنه قال: من فاته صلاة في عمره ولم يحصى عددها فليقم
- رجل مقبل على الزواج لأعف نفسي لكن بدأت أواجه بعض التعقيدات النابعة من العادات والتقاليد المتبعة بغير